كتاب المنهاج
صنف ابن تيمية كتابه منهاج السنة ردا على منهاج الكرامة للعلامة الشيعى ابن المطهر , و انتصر فيه للسنة او التشبيه و النصب , يقول الحافظ ابن حجر في لسان الميزان (6\319) عن ابن تيمية: «وجدته كثير التحامل إلى الغاية في رد الأحاديث التي يوردها ابن المطهر . وإن كان معظم ذلك من الموضوعات والواهيات، لكنه رد –في ردّه– كثيراً من الأحاديث الجياد التي لم يستحضر حالة التصنيف مظانها، لأنه كان لاتساعه في الحفظ يتكل على ما في صدره. والإنسان عامد للنسيان. وكم من مبالغة لتوهين كلام الرافضي، أدّته أحياناً إلى تنقيص علي».
و يقول في ( الدرر الكامنة ج1 ص155 فصل : من اسمه أحمد ) وهو يتحدث عن إبن تيمية :و منهم من ينسبه الى النفاق لقوله في علي ما تقدم ولقوله أنه كان مخذولا حيث ما توجه وأنه حاول الخلافة مراراً فلم ينلها وإنما قاتل للرياسة لا للديانة ولقوله أنه كان يحب الرياسة وأن عثمان كان يحب المال ولقوله أبو بكر أسلم شيخاً يدري ما يقول وعلي أسلم صبياً والصبي لا يصح إسلامه على قول وبكلامه في قصة خطبة بنت أبي جهل ومات ما نسيها من الثناء على... وقصة أبي العاص ابن الربيع وما يؤخذ من مفهومها فإنه شنع في ذلك فألزموه بالنفاق لقوله صلّى الله عليه وسلّم " ولا يبغضك إلا منافق "
و دراستنا للمنهاج ستكون لمختصره الذى انتقاه الحافظ الذهبى و حققه الناصبى المشهور محب الدين الخطيب بعنوان : المنتقى من منهاج الاعتدال فى الرد على اهل الرفض و الاعتزال, و قد اجاد الذهبى فى تلخيص الكتاب, و شحنه الخطيب بتعليقات تدافع عن مجرمى بنى امية و تفترى على شيعة ال رسول الله ص فالجدير به ان يسمى محب يزيد!
و الذهبى كابن تيمية فى التشبيه و النصب , يقول العلامة الكوثرى فى تكملة السيف الصقيل للسبكى ص 201 :
"" الذهبي يبعد عن رشده ويفقد صوابه إذا جاء دور الكلام على أحاديث في الصفات أو في فضائل النبي صلى الله عليه وآله وسلم أو أهل بيته عليهم السلام"
و قال بعض العلماء بعد مطالعة كتابه ميزان الاعتدال
فى كفة الميزان ميل واضح * عن مثل ما فى سورة الرحمن
فاجزم بخفض النصب و ارفع رتبة * للآل و اكسر شوكة الميزان
و سنكسر هنا شوكة منهاج النصب و الضلال بعون الله
و الله من وراء القصد
يقول ابن تيمية عن الشيعة :
أكذب الناس في النقليات ، وأجهل الناس في العقليات ، ولهذا كانوا عند العلماء أجهل الطوائف ، وقد دخل منهم على الدين من الفساد ما لا يحصيه إلا رب العباد ، والنصيرية والإسماعيلية والباطنية من بابهم دخلوا ، والكفار والمرتدة بطريقهم وصلوا ، فاستولوا على الإسلام ، وسبوا الحريم ، وسفكوا الدم الحرام ,
وقفة :
لقد شحن ابن تيمية كتابه بالدعاوى الكاذبة , فدعوى ان الشيعة اكذب الناس من اثار النصب الاموى الذى اضطهد اهل البيت و شيعتهم و رماهم بكل افك , بل الشيعة اصدق الخلق , و ابن تيمية تبعا لسلفه انما يقصد الطعن فى صدق اهل البيت انفسهم و لا عجب فهو القائل عن البخارى و موقفه من حديث الامام الصادق :قد استراب البخارى فى بعض حديثه لما بلغه عن يحيى بن سعيد القطان فيه كلام فلم يخرج له انتهى
ويحيى ابن سعيد هو شيخ ائمة الجرح والتعديل عند سلف اهل السنة والجماعة وقد قال فى جعفر :"فى نفسى منه شىء مجالد احب اليه منه"
و ائمة الشيعة هم خير البرية , و نَقْلُ الإمامية عن هؤلاء الأئمة صحيح عند التحقيق فقد أثبت بعض الباحثين من السنة أن أغلب ما رواه الإمامية من فقه الأئمة ثابت عنهم عليهم السلام بروايات سنية كما فى كتاب فقه الآل للشيخ أمين الحداء فقد بين أن عدد المسائل المروية عن الأئمة عليهم السلام فى كتب أهل السنة و الموافقة لمذهب الإمامية ونقلهم 1071مسألة و بلغت المخالفات حسب بحثه 46 مسالة فقط و القليل النادر لا يؤثر على الكثير الغالب – وإذا ثبت صدق رواة الشيعة على الأئمة فى الفروع فلا معنى لاتهامهم بالكذب عليهم فى الأصول
و من انعم الله عليه بالتمييز يدرك ان النواصب و اتباع بنى امية اكذب الخلق , و حديثهم الصحيح عندهم مشحون بعقائد التشبيه اليهودية كتعذيب رجل معبودهم فى النار , و الطعن فى المصطفى المختار ص و رميه ص بان الشيطان تكلم على لسانه و ان اليهود سحروه !
اما فى العقليات فالشيعة على دين ال الرسول ص اخذوها من عين صافية و حكمة الهية الا من شذ و اخذ عن اهل الضلال من فلاسفة و متصوفة المخالفين
و من المهازل ان يجهلهم مثل ابن تيمية فى العقليات و هو الذى يجيز ان يستقر ربه على بعوضة كما سياتى !
و الشيعة لا ذنب لهم فى نشوء الفرق الغالية و الا كان الاسلام مسئولا عن الفرق المبطلة التى خرجت من امته
و دعوى ان الشيعة ساعدوا اعداء الاسلام خرافة ناصبية و نحيل من يطلب الحقيقة الى كتاب الشيخ على الكورانى " الشيعة هم من تصدوا لغزو المغول "
يقول ابن تيمية عن الشيعة :
أكذب الناس في النقليات ، وأجهل الناس في العقليات ، ولهذا كانوا عند العلماء أجهل الطوائف ، وقد دخل منهم على الدين من الفساد ما لا يحصيه إلا رب العباد ، والنصيرية والإسماعيلية والباطنية من بابهم دخلوا ، والكفار والمرتدة بطريقهم وصلوا ، فاستولوا على الإسلام ، وسبوا الحريم ، وسفكوا الدم الحرام ,
وقفة :
لقد شحن ابن تيمية كتابه بالدعاوى الكاذبة , فدعوى ان الشيعة اكذب الناس من اثار النصب الاموى الذى اضطهد اهل البيت و شيعتهم و رماهم بكل افك , بل الشيعة اصدق الخلق , و ابن تيمية تبعا لسلفه انما يقصد الطعن فى صدق اهل البيت انفسهم و لا عجب فهو القائل عن البخارى و موقفه من حديث الامام الصادق :قد استراب البخارى فى بعض حديثه لما بلغه عن يحيى بن سعيد القطان فيه كلام فلم يخرج له انتهى
ويحيى ابن سعيد هو شيخ ائمة الجرح والتعديل عند سلف اهل السنة والجماعة وقد قال فى جعفر :"فى نفسى منه شىء مجالد احب اليه منه"
و ائمة الشيعة هم خير البرية , و نَقْلُ الإمامية عن هؤلاء الأئمة صحيح عند التحقيق فقد أثبت بعض الباحثين من السنة أن أغلب ما رواه الإمامية من فقه الأئمة ثابت عنهم عليهم السلام بروايات سنية كما فى كتاب فقه الآل للشيخ أمين الحداء فقد بين أن عدد المسائل المروية عن الأئمة عليهم السلام فى كتب أهل السنة و الموافقة لمذهب الإمامية ونقلهم 1071مسألة و بلغت المخالفات حسب بحثه 46 مسالة فقط و القليل النادر لا يؤثر على الكثير الغالب – وإذا ثبت صدق رواة الشيعة على الأئمة فى الفروع فلا معنى لاتهامهم بالكذب عليهم فى الأصول
و من انعم الله عليه بالتمييز يدرك ان النواصب و اتباع بنى امية اكذب الخلق , و حديثهم الصحيح عندهم مشحون بعقائد التشبيه اليهودية كتعذيب رجل معبودهم فى النار , و الطعن فى المصطفى المختار ص و رميه ص بان الشيطان تكلم على لسانه و ان اليهود سحروه !
اما فى العقليات فالشيعة على دين ال الرسول ص اخذوها من عين صافية و حكمة الهية الا من شذ و اخذ عن اهل الضلال من فلاسفة و متصوفة المخالفين
و من المهازل ان يجهلهم مثل ابن تيمية فى العقليات و هو الذى يجيز ان يستقر ربه على بعوضة كما سياتى !
و الشيعة لا ذنب لهم فى نشوء الفرق الغالية و الا كان الاسلام مسئولا عن الفرق المبطلة التى خرجت من امته
و دعوى ان الشيعة ساعدوا اعداء الاسلام خرافة ناصبية و نحيل من يطلب الحقيقة الى كتاب الشيخ على الكورانى " الشيعة هم من تصدوا لغزو المغول "
يقول ابن تيمية عن الشيعة :
أكذب الناس في النقليات ، وأجهل الناس في العقليات ، ولهذا كانوا عند العلماء أجهل الطوائف ، وقد دخل منهم على الدين من الفساد ما لا يحصيه إلا رب العباد ، والنصيرية والإسماعيلية والباطنية من بابهم دخلوا ، والكفار والمرتدة بطريقهم وصلوا ، فاستولوا على الإسلام ، وسبوا الحريم ، وسفكوا الدم الحرام ,
وقفة :
لقد شحن ابن تيمية كتابه بالدعاوى الكاذبة , فدعوى ان الشيعة اكذب الناس من اثار النصب الاموى الذى اضطهد اهل البيت و شيعتهم و رماهم بكل افك , بل الشيعة اصدق الخلق , و ابن تيمية تبعا لسلفه انما يقصد الطعن فى صدق اهل البيت انفسهم و لا عجب فهو القائل عن البخارى و موقفه من حديث الامام الصادق :قد استراب البخارى فى بعض حديثه لما بلغه عن يحيى بن سعيد القطان فيه كلام فلم يخرج له انتهى
ويحيى ابن سعيد هو شيخ ائمة الجرح والتعديل عند سلف اهل السنة والجماعة وقد قال فى جعفر :"فى نفسى منه شىء مجالد احب اليه منه"
و ائمة الشيعة هم خير البرية , و نَقْلُ الإمامية عن هؤلاء الأئمة صحيح عند التحقيق فقد أثبت بعض الباحثين من السنة أن أغلب ما رواه الإمامية من فقه الأئمة ثابت عنهم عليهم السلام بروايات سنية كما فى كتاب فقه الآل للشيخ أمين الحداء فقد بين أن عدد المسائل المروية عن الأئمة عليهم السلام فى كتب أهل السنة و الموافقة لمذهب الإمامية ونقلهم 1071مسألة و بلغت المخالفات حسب بحثه 46 مسالة فقط و القليل النادر لا يؤثر على الكثير الغالب – وإذا ثبت صدق رواة الشيعة على الأئمة فى الفروع فلا معنى لاتهامهم بالكذب عليهم فى الأصول
و من انعم الله عليه بالتمييز يدرك ان النواصب و اتباع بنى امية اكذب الخلق , و حديثهم الصحيح عندهم مشحون بعقائد التشبيه اليهودية كتعذيب رجل معبودهم فى النار , و الطعن فى المصطفى المختار ص و رميه ص بان الشيطان تكلم على لسانه و ان اليهود سحروه !
اما فى العقليات فالشيعة على دين ال الرسول ص اخذوها من عين صافية و حكمة الهية الا من شذ و اخذ عن اهل الضلال من فلاسفة و متصوفة المخالفين
و من المهازل ان يجهلهم مثل ابن تيمية فى العقليات و هو الذى يجيز ان يستقر ربه على بعوضة كما سياتى !
و الشيعة لا ذنب لهم فى نشوء الفرق الغالية و الا كان الاسلام مسئولا عن الفرق المبطلة التى خرجت من امته
و دعوى ان الشيعة ساعدوا اعداء الاسلام خرافة ناصبية و نحيل من يطلب الحقيقة الى كتاب الشيخ على الكورانى " الشيعة هم من تصدوا لغزو المغول "
يقول ابن تيمية عن الشيعة :
أكذب الناس في النقليات ، وأجهل الناس في العقليات ، ولهذا كانوا عند العلماء أجهل الطوائف ، وقد دخل منهم على الدين من الفساد ما لا يحصيه إلا رب العباد ، والنصيرية والإسماعيلية والباطنية من بابهم دخلوا ، والكفار والمرتدة بطريقهم وصلوا ، فاستولوا على الإسلام ، وسبوا الحريم ، وسفكوا الدم الحرام ,
وقفة :
لقد شحن ابن تيمية كتابه بالدعاوى الكاذبة , فدعوى ان الشيعة اكذب الناس من اثار النصب الاموى الذى اضطهد اهل البيت و شيعتهم و رماهم بكل افك , بل الشيعة اصدق الخلق , و ابن تيمية تبعا لسلفه انما يقصد الطعن فى صدق اهل البيت انفسهم و لا عجب فهو القائل عن البخارى و موقفه من حديث الامام الصادق :قد استراب البخارى فى بعض حديثه لما بلغه عن يحيى بن سعيد القطان فيه كلام فلم يخرج له انتهى
ويحيى ابن سعيد هو شيخ ائمة الجرح والتعديل عند سلف اهل السنة والجماعة وقد قال فى جعفر :"فى نفسى منه شىء مجالد احب اليه منه"
و ائمة الشيعة هم خير البرية , و نَقْلُ الإمامية عن هؤلاء الأئمة صحيح عند التحقيق فقد أثبت بعض الباحثين من السنة أن أغلب ما رواه الإمامية من فقه الأئمة ثابت عنهم عليهم السلام بروايات سنية كما فى كتاب فقه الآل للشيخ أمين الحداء فقد بين أن عدد المسائل المروية عن الأئمة عليهم السلام فى كتب أهل السنة و الموافقة لمذهب الإمامية ونقلهم 1071مسألة و بلغت المخالفات حسب بحثه 46 مسالة فقط و القليل النادر لا يؤثر على الكثير الغالب – وإذا ثبت صدق رواة الشيعة على الأئمة فى الفروع فلا معنى لاتهامهم بالكذب عليهم فى الأصول
و من انعم الله عليه بالتمييز يدرك ان النواصب و اتباع بنى امية اكذب الخلق , و حديثهم الصحيح عندهم مشحون بعقائد التشبيه اليهودية كتعذيب رجل معبودهم فى النار , و الطعن فى المصطفى المختار ص و رميه ص بان الشيطان تكلم على لسانه و ان اليهود سحروه !
اما فى العقليات فالشيعة على دين ال الرسول ص اخذوها من عين صافية و حكمة الهية الا من شذ و اخذ عن اهل الضلال من فلاسفة و متصوفة المخالفين
و من المهازل ان يجهلهم مثل ابن تيمية فى العقليات و هو الذى يجيز ان يستقر ربه على بعوضة كما سياتى !
و الشيعة لا ذنب لهم فى نشوء الفرق الغالية و الا كان الاسلام مسئولا عن الفرق المبطلة التى خرجت من امته
و دعوى ان الشيعة ساعدوا اعداء الاسلام خرافة ناصبية و نحيل من يطلب الحقيقة الى كتاب الشيخ على الكورانى " الشيعة هم من تصدوا لغزو المغول "
يقول ابن تيمية عن الشيعة :
أكذب الناس في النقليات ، وأجهل الناس في العقليات ، ولهذا كانوا عند العلماء أجهل الطوائف ، وقد دخل منهم على الدين من الفساد ما لا يحصيه إلا رب العباد ، والنصيرية والإسماعيلية والباطنية من بابهم دخلوا ، والكفار والمرتدة بطريقهم وصلوا ، فاستولوا على الإسلام ، وسبوا الحريم ، وسفكوا الدم الحرام ,
وقفة :
لقد شحن ابن تيمية كتابه بالدعاوى الكاذبة , فدعوى ان الشيعة اكذب الناس من اثار النصب الاموى الذى اضطهد اهل البيت و شيعتهم و رماهم بكل افك , بل الشيعة اصدق الخلق , و ابن تيمية تبعا لسلفه انما يقصد الطعن فى صدق اهل البيت انفسهم و لا عجب فهو القائل عن البخارى و موقفه من حديث الامام الصادق :قد استراب البخارى فى بعض حديثه لما بلغه عن يحيى بن سعيد القطان فيه كلام فلم يخرج له انتهى
ويحيى ابن سعيد هو شيخ ائمة الجرح والتعديل عند سلف اهل السنة والجماعة وقد قال فى جعفر :"فى نفسى منه شىء مجالد احب اليه منه"
و ائمة الشيعة هم خير البرية , و نَقْلُ الإمامية عن هؤلاء الأئمة صحيح عند التحقيق فقد أثبت بعض الباحثين من السنة أن أغلب ما رواه الإمامية من فقه الأئمة ثابت عنهم عليهم السلام بروايات سنية كما فى كتاب فقه الآل للشيخ أمين الحداء فقد بين أن عدد المسائل المروية عن الأئمة عليهم السلام فى كتب أهل السنة و الموافقة لمذهب الإمامية ونقلهم 1071مسألة و بلغت المخالفات حسب بحثه 46 مسالة فقط و القليل النادر لا يؤثر على الكثير الغالب – وإذا ثبت صدق رواة الشيعة على الأئمة فى الفروع فلا معنى لاتهامهم بالكذب عليهم فى الأصول
و من انعم الله عليه بالتمييز يدرك ان النواصب و اتباع بنى امية اكذب الخلق , و حديثهم الصحيح عندهم مشحون بعقائد التشبيه اليهودية كتعذيب رجل معبودهم فى النار , و الطعن فى المصطفى المختار ص و رميه ص بان الشيطان تكلم على لسانه و ان اليهود سحروه !
اما فى العقليات فالشيعة على دين ال الرسول ص اخذوها من عين صافية و حكمة الهية الا من شذ و اخذ عن اهل الضلال من فلاسفة و متصوفة المخالفين
و من المهازل ان يجهلهم مثل ابن تيمية فى العقليات و هو الذى يجيز ان يستقر ربه على بعوضة كما سياتى !
و الشيعة لا ذنب لهم فى نشوء الفرق الغالية و الا كان الاسلام مسئولا عن الفرق المبطلة التى خرجت من امته
و دعوى ان الشيعة ساعدوا اعداء الاسلام خرافة ناصبية و نحيل من يطلب الحقيقة الى كتاب الشيخ على الكورانى " الشيعة هم من تصدوا لغزو المغول "